تقول أسطورة قديمة أن الحمار كان ينسى أسمه على الدوام فكان يذهب الى الأسد ملك الغابة ليقول له سيدي : لقد نسيت أسمي !!! فيرد عليه الأسد وعلى الفور : أسمك حمار فينطلق الحمار مسرورا بأسمه ، ولكن لا يلبث الحمار أن يعود وبعد مدة وقد نسي أسمه لمرة أخرى فيجلس بين يدي الأسد ليقول له : لقد نسيت أسمي يا سيدي !!!! فيجيبه الأسد بسرعة : أسمك حمار ....حمار ..... حمار !!!! فينطلق الحمار ونهيقه يملأ أرجاء الغابة من شدة سروره فهو أصبح له أسم كبقية الحيوانات يُدعى به.
تقول الأسطورة أنه وبعد فترة عاد الحمار مرة أخرى الى ملك الغابة ليسأله من جديد عن أسمه
عندها غضب ملك الغابة غضبا شديدا من شدة غباء الحمار وأندهش من كثرة نسيانه وعندها قام الأسد بشد أذني الحمار ثم صرخ فيهما ..... حمار ....حمار ......حمار
فلم ينسى الحمار أسمه بعد ذلك ولعل ذلك هو سبب طول أذني الحمار وسبب أمساكنا بأذن كل من نريد أن لا ينسى شيئا.
تقول الأسطورة أنه وبعد فترة عاد الحمار مرة أخرى الى ملك الغابة ليسأله من جديد عن أسمه
عندها غضب ملك الغابة غضبا شديدا من شدة غباء الحمار وأندهش من كثرة نسيانه وعندها قام الأسد بشد أذني الحمار ثم صرخ فيهما ..... حمار ....حمار ......حمار
فلم ينسى الحمار أسمه بعد ذلك ولعل ذلك هو سبب طول أذني الحمار وسبب أمساكنا بأذن كل من نريد أن لا ينسى شيئا.